34 طالبة من (موهبة ) يتعرفن على طرق الاستفادة من الطاقة الشمسية
07-26-2018 05:57 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية تعرفت 34 طالبة من برنامج موهبة الإثرائي في "مشكاة" طرق الإستفادة من الطاقة الشمسية والبديلة في توليد الطاقة وذلك خلال زيارتهم لمركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك".
وتهدف الزيارة التي استضافها المركز تعريفهم بأفضل السُبل للاستفادة من الطاقة الشمسية ومصادر الطاقة البديلة في تحقيق أمن الطاقة في المملكة والوصول لطاقة مستدامة.
وتواكب الزيارة التي استضافها المركز أهداف رؤية 2030 في تنويع مصادر الطاقة المتجددة وعدم الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للطاقة، حيث تقدم أمثلة واقعية لكيفية الاستفادة من تلك المصادر في توليد الكهرباء.
وشاهدت "باحثات المستقبل" خلال الزيارة على حقل الطاقة الشمسية في المركز الذي يوفر 20 من احتياجات المركز ، وبعدها استشكفوا تقنيات المبنى الذي يعتبر من الأبنية الخضراء والحاصل على جائزة أذكى مبنى في الشرق الأوسط لعام 2016.
وبعد الزيارة التحقت الطالبات بورش عمل للتدريب على أساليب البحث العلمي بطريقة تفاعلية في الاعتماد على مصادر الطاقة ووسائل النقل المختلفة، وقام الفريق الآخر بتخيل تصميم منازلهم المستقبلية لتكون صديقة للبيئة باستخدام مصادر الطاقة المتجددة.
واستفاد الطلاب المشاركين من التعرف على كيفية عمل الخلايا الشمسية وأن الطاقة الشمسية هي الطاقة المعتمدة في المملكة وكيف يمكن الإستفادة من مصادر الطاقة المتجددة في بناء المنازل المستقبلية وسبل الحد من استهلاك الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية.
من جانبها أكدت لمياء المالكي أن الحوائط البيضاء هي الأفضل لعكس الضوء ومنع دخولها وأن الأفضل للجدران أن تكون طبقتين لعزل الحرارة ، وأن التشجير يمنع الغبار وأن الألواح الشمسية أفضل مصادر الطاقة البديلة كالرياح والماء.
وتشير لمى الخضير أنها تعرفت خلال الزيارة على طريقة عمل الخلايا الشمسية، وكيفية تنظيفها لتتمكن من توليد أعلى قدرٍ من الطاقة.
يجدر بالإشارة إلى أن مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية يعد مركز متخصّص في بحوث سياسات الطاقة وتقنياتها والدراسات البيئية المتعلقة بها بهدف إيجاد حلول وقيمة مضافة تُساهم في منفعة المجتمعات المصدرة والمستهلكة للطاقة على حد سواء.
وتهدف الزيارة التي استضافها المركز تعريفهم بأفضل السُبل للاستفادة من الطاقة الشمسية ومصادر الطاقة البديلة في تحقيق أمن الطاقة في المملكة والوصول لطاقة مستدامة.
وتواكب الزيارة التي استضافها المركز أهداف رؤية 2030 في تنويع مصادر الطاقة المتجددة وعدم الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للطاقة، حيث تقدم أمثلة واقعية لكيفية الاستفادة من تلك المصادر في توليد الكهرباء.
وشاهدت "باحثات المستقبل" خلال الزيارة على حقل الطاقة الشمسية في المركز الذي يوفر 20 من احتياجات المركز ، وبعدها استشكفوا تقنيات المبنى الذي يعتبر من الأبنية الخضراء والحاصل على جائزة أذكى مبنى في الشرق الأوسط لعام 2016.
وبعد الزيارة التحقت الطالبات بورش عمل للتدريب على أساليب البحث العلمي بطريقة تفاعلية في الاعتماد على مصادر الطاقة ووسائل النقل المختلفة، وقام الفريق الآخر بتخيل تصميم منازلهم المستقبلية لتكون صديقة للبيئة باستخدام مصادر الطاقة المتجددة.
واستفاد الطلاب المشاركين من التعرف على كيفية عمل الخلايا الشمسية وأن الطاقة الشمسية هي الطاقة المعتمدة في المملكة وكيف يمكن الإستفادة من مصادر الطاقة المتجددة في بناء المنازل المستقبلية وسبل الحد من استهلاك الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية.
من جانبها أكدت لمياء المالكي أن الحوائط البيضاء هي الأفضل لعكس الضوء ومنع دخولها وأن الأفضل للجدران أن تكون طبقتين لعزل الحرارة ، وأن التشجير يمنع الغبار وأن الألواح الشمسية أفضل مصادر الطاقة البديلة كالرياح والماء.
وتشير لمى الخضير أنها تعرفت خلال الزيارة على طريقة عمل الخلايا الشمسية، وكيفية تنظيفها لتتمكن من توليد أعلى قدرٍ من الطاقة.
يجدر بالإشارة إلى أن مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية يعد مركز متخصّص في بحوث سياسات الطاقة وتقنياتها والدراسات البيئية المتعلقة بها بهدف إيجاد حلول وقيمة مضافة تُساهم في منفعة المجتمعات المصدرة والمستهلكة للطاقة على حد سواء.