إعفاء مرافق الإيواء السياحي والأنشطة السياحية في نجران من المقابل المالي للخدمات التي تقدمها هيئة السياحة
07-23-2018 10:39 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية وافق مجلس الوزراء على تحمّل الدولة المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني لمرافق الإيواء السياحي والأنشطة السياحية في منطقة نجران.
وجاء القرار استجابة للطلب الذي رفعته الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وفي إطار الاهتمام والدعم الذي توليه الدولة لأبنائها بشكل عام والمناطق الواقعة على الحد الجنوبي بشكل خاص، بتوجيه ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – حفظه الله-.
وقد ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قرار المجلس، مشيراً سموه إلى أن القرار يؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين على دعم المواطنين والوقوف إلى جانبهم في مختلف الظروف.
وأثنى سموه على الدور الذي يقوم به مستثمرو مرافق الايواء السياحي والخدمات السياحية في منطقة نجران في خدمة زوار المنطقة وسكانها، مؤكداً حرص الهيئة الدائم على دعم مرافق الإيواء السياحي والأنشطة السياحية في المنطقة، والوقوف إلى جانب أصحابها لتقديم الخدمات الجيدة بما يتواكب مع أهمية هذه المنطقة الغالية على الوطن كبقية مناطق المملكة.
ويقضي قرار مجلس الوزراء بأن أي مقابل مالي سُدد من صدور نظام المقابل المالي بتاريخ 23/1/1438هـ "يعد رصيداً لمن دفعه"، ونص القرار على أن العمل بهذا الاستثناء ينتهي بعد زوال الأسباب التي دعت إليه، وذلك وفق ما تقدره الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويصدر بذلك قرار من رئيس الهيئة، وأن تقوم الهيئة ووزارة المالية بمراجعة سنوية للقرار.
وأكد القرار أنه إذا ظهرت حاجة إلى أن تتحمل الدولة عن أي مرفق سياحي أو نشاط سياحي ـ في أي منطقةـ المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة، فعلى الهيئة دراسة تلك الحالة والرفع بما يتطلب استكمال إجراءات بشأنها.
وكانت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد تلقت طلبات من عدد من المستثمرين في منطقة نجران بالإعفاء من المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة في منطقة نجران، وعلى إثر ذلك تم الرفع لرئيس مجلس الوزراء بهذه المطالب من سمو رئيس الهيئة.
يشار إلى أن مجلس الوزراء كان قد أقر في جلسته التي عقدها برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ بتاريخ الاثنين 23 محرم 1438هـ الموافق 24 أكتوبر 2016م مقابلاً مالياً للخدمات التي تقدمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وجاء القرار استجابة للطلب الذي رفعته الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وفي إطار الاهتمام والدعم الذي توليه الدولة لأبنائها بشكل عام والمناطق الواقعة على الحد الجنوبي بشكل خاص، بتوجيه ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – حفظه الله-.
وقد ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، قرار المجلس، مشيراً سموه إلى أن القرار يؤكد حرص خادم الحرمين الشريفين على دعم المواطنين والوقوف إلى جانبهم في مختلف الظروف.
وأثنى سموه على الدور الذي يقوم به مستثمرو مرافق الايواء السياحي والخدمات السياحية في منطقة نجران في خدمة زوار المنطقة وسكانها، مؤكداً حرص الهيئة الدائم على دعم مرافق الإيواء السياحي والأنشطة السياحية في المنطقة، والوقوف إلى جانب أصحابها لتقديم الخدمات الجيدة بما يتواكب مع أهمية هذه المنطقة الغالية على الوطن كبقية مناطق المملكة.
ويقضي قرار مجلس الوزراء بأن أي مقابل مالي سُدد من صدور نظام المقابل المالي بتاريخ 23/1/1438هـ "يعد رصيداً لمن دفعه"، ونص القرار على أن العمل بهذا الاستثناء ينتهي بعد زوال الأسباب التي دعت إليه، وذلك وفق ما تقدره الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ويصدر بذلك قرار من رئيس الهيئة، وأن تقوم الهيئة ووزارة المالية بمراجعة سنوية للقرار.
وأكد القرار أنه إذا ظهرت حاجة إلى أن تتحمل الدولة عن أي مرفق سياحي أو نشاط سياحي ـ في أي منطقةـ المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة، فعلى الهيئة دراسة تلك الحالة والرفع بما يتطلب استكمال إجراءات بشأنها.
وكانت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني قد تلقت طلبات من عدد من المستثمرين في منطقة نجران بالإعفاء من المقابل المالي للخدمات التي تقدمها الهيئة في منطقة نجران، وعلى إثر ذلك تم الرفع لرئيس مجلس الوزراء بهذه المطالب من سمو رئيس الهيئة.
يشار إلى أن مجلس الوزراء كان قد أقر في جلسته التي عقدها برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ بتاريخ الاثنين 23 محرم 1438هـ الموافق 24 أكتوبر 2016م مقابلاً مالياً للخدمات التي تقدمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.