مشايخ صعدة يثمنون جهود المملكة في إعادة الأمن والاستقرار لليمن وشعبه
07-20-2018 12:08 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية ثمن مشايخ قبائل صعدة ، الجهود التي تقوم بها المملكة العربية السعودية لإعادة الأمن والاستقرار لليمن وشعبه ، مؤكدين أن أبناء اليمن سيحفظون للمملكة هذا الموقف والعون والمساعدة للحفاظ على اليمن وعودته للحضن العربي ، منوهين بالعمليات الإنسانية والإغاثية الشاملة التي دشنتها المملكة لإغاثة الشعب اليمني وإعادة تأهيل الموانئ والممرات مما أدى إلى تحسين تدفقات المساعدات الإنسانية والمواد الطبية والشحنات التجارية، كذلك زيادة قدرات اليمن على استقبال الواردات.
وقدم شيخ شمل قبائل خولان بن عامر الشيخ يحيى بن مقيت ، شكره للمملكة العربية السعودية ودول التحالف على ما تقدمه من دعم ومساندة للجيش الوطني والقبائل اليمنية عامة وقبائل صعدة بشكل خاص، منوهاً بما تم تحقيقه من انتصارات على الأرض بدعم من قوات التحالف، مشيراً إلى ما تم مؤخراً من فتح قرابة خمس جبهات بمحافظة صعدة .
وشدد على رفض أبناء صعدة لما تقوم به مليشيات الحوثي الإرهابية من أعمال إجرامية وتخريبية واستيلاء على مقرات الحكومة ، مؤكداً وقوف أبناء المحافظة مع قوات التحالف حتى يتم القضاء على هذه الجماعة الإنقلابية ودحرها، مبيناً أنه وبدعم التحالف تم التقدم بشكل كبير في تحرير المراكز التابعة للمحافظة ، متمنياً استمرار هذا الدعم ومواصلة التقدم حتى يتم القضاء على المليشيا الحوثية الإرهابية ، منوهاً أن الميليشيات الحوثية الإرهابية لا تفهم لغة الحوار كونهم يحملون خصلة الغدر وعدم الوفاء بالعهود والمواثيق .
وعبر الشيخ يحيى ، عن شكره للمملكة على ماتقدمه من خلال مركز الملك سلمان للإغاثه والأعمال الإنسانية من مواد غذائية وإمدادات طبية وغيرها من المساعدات للشعب اليمني سواءً بمحافظة صعدة أو مناطق ومحافظات اليمن كافة، سائلاً الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين ، وأن يحفظهم ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين.
من جانبه قال الشيخ تركي الوادعي : " إن ما قامت به قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية ، بطلب من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من رد العدوان، وإنقاذ اليمن من الأطماع الأجنبية المتمثلة في التدخل الإيراني السافر في الشأن اليمني، يعد موقفاً مشرفاً بمعنى الكلمة، ومرحلة فارقة في القضية اليمنية للعبور بها إلى بر الأمان.
ونوه بحهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في إيصال المساعدات لمستحقيها بأغلب المناطق حتى المسيطر عليها من قبل المليشيا الحوثية الإهاربية ، مشيراً إلى ما قام به التحالف من كسر حاجز المنع الذي شكلته المليشيا الحوثية الإرهابية في الحديدة لمنع وصول المساعدات للمستفيدين.
ولفت الوادعي النظر إلى ما قامت به مليشيا الحوثي الإرهابية من تدمير للمساجد والمستشفيات وتهجير الناس الأبرياء ومحاصرة المساكين، داعياً إلى ضرورة رفع ورصد ما تقوم به هذه المليشيات الإرهابية بحق العزل إلى المنظمات الدولية وجمعيات حقوق الإنسان.
من جانبه قال شيخ قبائل رازح -صعدة- الشيخ عبدالله ناصر الفرح : " أملنا في الله ثم في قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية لمحاربة هذه العصابة الحوثية الإنقلابية المدعومة من إيران واجتثاث كل من يحاول التطاول على أمن اليمن، متطلعاً أن تستمر قوات التحالف في عملياتها العسكرية وعدم الثقة في مطالبة المليشيا الحوثية الإرهابية بعقد الإتفاقيات لما عرف عنها من نقض للعهود والمواثيق .
وأشار إلى ما تقوم به المملكة من دور كبير من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تسيير قوافل المساعدات البرية والبحرية والجسور الجوية وتوزيعها على المستفيدين من أبناء الشعب اليمني، التي شملت مشاريع الأمن الغذائي، والصحي، والإيوائي، والدعم المجتمعي، والتعليم وغيرها من البرامج الإغاثية المهمة والضرورية، إلى جانب ما قام به المركز من إطلاق لمشروع "مسام" لنزع الألغام" بمختلف أشكالها وصورها، التي عملت المليشيا الحوثية الإرهابية على زرعتها بطرق عشوائية في الأراضي اليمنية.
ودعا في ختام حديثه أن يجزي قيادة المملكة خير الجزاء على ما قامت به من أعمال جليلة بهدف رفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق في المناطق والمحافظات كافة، وأن يديم على المملكة أمنها وعزها ورخاءها.
من جهته وصف الشيخ فهد دهام، جهود قيادة التحالف في اليمن ، بالجهود الجبارة التي لا يمكن لأحد أن ينكرها، سواءً في دعم الجبهات أو دعم الجيش الوطني أو الأعمال الإنسانية والبنية التحتية، مقدماً شكره للمملكة على جهودها الإنسانية والإغاثية التي استفاد منها الملايين من اليمنيين، مؤكداً أن الشعب اليمني لن ينسى ما قدمته المملكة من مساعدات ودعم للمستشفيات والمدارس وتأهيل للطرق وغيرها.
واستنكر ما تقوم به المليشيا الحوثية الإنقلابية من جرائم وممارسات عدوانية بحق الأطفال والنساء وقال: "هذه ليست غريبة على الحوثي فهو منذ عام 2004 وهو يجند الأطفال سواء في محافظة صعدة أو غيرها من المحافظات، داعياً المنظمات الدولية للتفاعل والاستنكار على ما تقوم به هذه المليشيا الحوثية الإرهابية من أعمال وحشية وتجنيد للأطفال بسن 15 سنة والزج بهم في مواقع القتال ، معتبراً ذاك من جرائم الحرب التي تستوجب محاكمة مليشيا الحوثية الإرهابية عليها
واس
وقدم شيخ شمل قبائل خولان بن عامر الشيخ يحيى بن مقيت ، شكره للمملكة العربية السعودية ودول التحالف على ما تقدمه من دعم ومساندة للجيش الوطني والقبائل اليمنية عامة وقبائل صعدة بشكل خاص، منوهاً بما تم تحقيقه من انتصارات على الأرض بدعم من قوات التحالف، مشيراً إلى ما تم مؤخراً من فتح قرابة خمس جبهات بمحافظة صعدة .
وشدد على رفض أبناء صعدة لما تقوم به مليشيات الحوثي الإرهابية من أعمال إجرامية وتخريبية واستيلاء على مقرات الحكومة ، مؤكداً وقوف أبناء المحافظة مع قوات التحالف حتى يتم القضاء على هذه الجماعة الإنقلابية ودحرها، مبيناً أنه وبدعم التحالف تم التقدم بشكل كبير في تحرير المراكز التابعة للمحافظة ، متمنياً استمرار هذا الدعم ومواصلة التقدم حتى يتم القضاء على المليشيا الحوثية الإرهابية ، منوهاً أن الميليشيات الحوثية الإرهابية لا تفهم لغة الحوار كونهم يحملون خصلة الغدر وعدم الوفاء بالعهود والمواثيق .
وعبر الشيخ يحيى ، عن شكره للمملكة على ماتقدمه من خلال مركز الملك سلمان للإغاثه والأعمال الإنسانية من مواد غذائية وإمدادات طبية وغيرها من المساعدات للشعب اليمني سواءً بمحافظة صعدة أو مناطق ومحافظات اليمن كافة، سائلاً الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين ، وأن يحفظهم ويجعلهم ذخراً للإسلام والمسلمين.
من جانبه قال الشيخ تركي الوادعي : " إن ما قامت به قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية ، بطلب من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من رد العدوان، وإنقاذ اليمن من الأطماع الأجنبية المتمثلة في التدخل الإيراني السافر في الشأن اليمني، يعد موقفاً مشرفاً بمعنى الكلمة، ومرحلة فارقة في القضية اليمنية للعبور بها إلى بر الأمان.
ونوه بحهود مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في إيصال المساعدات لمستحقيها بأغلب المناطق حتى المسيطر عليها من قبل المليشيا الحوثية الإهاربية ، مشيراً إلى ما قام به التحالف من كسر حاجز المنع الذي شكلته المليشيا الحوثية الإرهابية في الحديدة لمنع وصول المساعدات للمستفيدين.
ولفت الوادعي النظر إلى ما قامت به مليشيا الحوثي الإرهابية من تدمير للمساجد والمستشفيات وتهجير الناس الأبرياء ومحاصرة المساكين، داعياً إلى ضرورة رفع ورصد ما تقوم به هذه المليشيات الإرهابية بحق العزل إلى المنظمات الدولية وجمعيات حقوق الإنسان.
من جانبه قال شيخ قبائل رازح -صعدة- الشيخ عبدالله ناصر الفرح : " أملنا في الله ثم في قوات التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية لمحاربة هذه العصابة الحوثية الإنقلابية المدعومة من إيران واجتثاث كل من يحاول التطاول على أمن اليمن، متطلعاً أن تستمر قوات التحالف في عملياتها العسكرية وعدم الثقة في مطالبة المليشيا الحوثية الإرهابية بعقد الإتفاقيات لما عرف عنها من نقض للعهود والمواثيق .
وأشار إلى ما تقوم به المملكة من دور كبير من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تسيير قوافل المساعدات البرية والبحرية والجسور الجوية وتوزيعها على المستفيدين من أبناء الشعب اليمني، التي شملت مشاريع الأمن الغذائي، والصحي، والإيوائي، والدعم المجتمعي، والتعليم وغيرها من البرامج الإغاثية المهمة والضرورية، إلى جانب ما قام به المركز من إطلاق لمشروع "مسام" لنزع الألغام" بمختلف أشكالها وصورها، التي عملت المليشيا الحوثية الإرهابية على زرعتها بطرق عشوائية في الأراضي اليمنية.
ودعا في ختام حديثه أن يجزي قيادة المملكة خير الجزاء على ما قامت به من أعمال جليلة بهدف رفع المعاناة عن الشعب اليمني الشقيق في المناطق والمحافظات كافة، وأن يديم على المملكة أمنها وعزها ورخاءها.
من جهته وصف الشيخ فهد دهام، جهود قيادة التحالف في اليمن ، بالجهود الجبارة التي لا يمكن لأحد أن ينكرها، سواءً في دعم الجبهات أو دعم الجيش الوطني أو الأعمال الإنسانية والبنية التحتية، مقدماً شكره للمملكة على جهودها الإنسانية والإغاثية التي استفاد منها الملايين من اليمنيين، مؤكداً أن الشعب اليمني لن ينسى ما قدمته المملكة من مساعدات ودعم للمستشفيات والمدارس وتأهيل للطرق وغيرها.
واستنكر ما تقوم به المليشيا الحوثية الإنقلابية من جرائم وممارسات عدوانية بحق الأطفال والنساء وقال: "هذه ليست غريبة على الحوثي فهو منذ عام 2004 وهو يجند الأطفال سواء في محافظة صعدة أو غيرها من المحافظات، داعياً المنظمات الدولية للتفاعل والاستنكار على ما تقوم به هذه المليشيا الحوثية الإرهابية من أعمال وحشية وتجنيد للأطفال بسن 15 سنة والزج بهم في مواقع القتال ، معتبراً ذاك من جرائم الحرب التي تستوجب محاكمة مليشيا الحوثية الإرهابية عليها
واس