قطر التي لاتخجل ترافقها زمرة الإخونجية الإرهابيين .. والطبل واحد ..!!
07-15-2019 09:26 صباحاً
0
0
حين نذكر قطر بائدة الذكر ، علينا دائما أن نأتي على سيرة إخوانها بنسب الفكر والخداع ، أولئك المفسدون في الأرض ، زمرة الإرهاب التي تتستر بستار الدين الذي تمزق عن سياسة ..
كعادتها في كل حج تعود قطر بصوت حاكمها النشاز وأعوانه ومرتزقته في محاولة سقيمة لتسييس الحج ، فرصة للثرثرة وبث القيل والقال وتضمين الأكاذيب ، والركض للظهور على السطح ، يلهثون لجذب أنظار العالم نحوهم ، مؤملين في بعض ضوء ، لايخجلهم قبيح فعلهم ، والجمع أصبح يعرف خبثهم ونواياهم بوضوح .
مرة أخرى قطر تمنع الحجاج القطريين وتتنصل لتتهم السعودية بذلك ، ينطبق عليها المثل السائر ؛ " رمتني بدائها وانسلّت " ..!
لست في مقام المدافع عن وطني السعودية ، ولكن الواقع والأدلة تتحدث عن نفسها إن هي إلا حقائق تعرفها الدول جميعها ، وهي ظاهرة دون مواربة .
المملكة يشهد لها العالم بماتقوم به من دور عظيم خلال استضافة الحجاج ، وأبوابها مفتوحة تقدم السقاية والرفادة دون كلل ، ولعل دور المملكة تجاه ضيوف الرحمن من أصعب الأعمال التي تحتاج مجلدات وأعوام للحديث عنها ، وكل منصف عاقل يدرك ذلك ويشهد به ، لاتمنع أحدا عن الحج والعمرة والزيارة على مدار أيام العام كاملة .
أحدثت السعودية العظمى نقلات تطويرية متسارعة في كل مرافق الدولة ، وأعطت الحج الأولوية وجُلّ الاهتمام حتى وصلت لنظام الحج المؤسسي في مبادرة طريق مكة ، جندت كافة الكوادر والإمكانات من أجل تحقيق ذلك والنجاح فيه ، وإرضاء الحاج تقرُبا إلى الله بخدمته وتيسير أمور حجه حتى يعود إلى بلاده .
ويأتي زامر حي إخونجي يُلفق التهم ويتبادلها مع أمثاله الحمقى ، يظن ومن معه أن في ذلك وطر ، وماعلم أن الحقيقة لاتحتاج شرحا وتفصيلا ، ولكن هي عادة قطر التي تجترها ، وتظن أن هناك من يمكن أن يُكذّب مايشاهد ويرى على أرض الواقع ويصدقها ..
هدف قطر تفريغ سمومها وتسييس الحج ، تبحث عن شيء غير موجود ولكنها تختلقه ، وتصدق خيالها المريض للعام الثالث على التوالي دون توقف .!
المملكة تسهيلا على الشعب القطري ، أنشأت موقعا إلكترونيا ، ووضعت روابط ليتمكنوا من التسجيل ، فعمد النظام القطري إلى حجبها عنهم ، أمعنوا ولم يوقعوا اتفاقية الحج ، ومنعوا شركاتهم من التواصل لتأمين نقل الحجاج ، مستمرون في كيدهم على حساب شعبهم .
ليس غريبا ماتفعله قطر ، فهي محضن الإرهابيين ووكر العصابات الإخونجية ، وهي التي لم تكف يوما عن التدخل في شؤون الدول الأخرى الداخلية وإثارة الرأي العام .
في كل عام تسقط قطر في مكيدتها للسعودية ، وتغوص في مستنقع من وحلها، لاتحاول التطهر منه ، والضريبة على الحجاج من شعبها .
فُضلة المداد :
السعودية بذلت وتبذل جهودا لتيسير الحج ، ولم تكن يوما لتحاسب الشعب القطري بآثام حاكمه ومرتزقته ، وبالمقابل أعمى الحقد حاكم قطر فأمعن في إلحاق الضرر بشعبه الذي يتشوق للحج .. !! .
كعادتها في كل حج تعود قطر بصوت حاكمها النشاز وأعوانه ومرتزقته في محاولة سقيمة لتسييس الحج ، فرصة للثرثرة وبث القيل والقال وتضمين الأكاذيب ، والركض للظهور على السطح ، يلهثون لجذب أنظار العالم نحوهم ، مؤملين في بعض ضوء ، لايخجلهم قبيح فعلهم ، والجمع أصبح يعرف خبثهم ونواياهم بوضوح .
مرة أخرى قطر تمنع الحجاج القطريين وتتنصل لتتهم السعودية بذلك ، ينطبق عليها المثل السائر ؛ " رمتني بدائها وانسلّت " ..!
لست في مقام المدافع عن وطني السعودية ، ولكن الواقع والأدلة تتحدث عن نفسها إن هي إلا حقائق تعرفها الدول جميعها ، وهي ظاهرة دون مواربة .
المملكة يشهد لها العالم بماتقوم به من دور عظيم خلال استضافة الحجاج ، وأبوابها مفتوحة تقدم السقاية والرفادة دون كلل ، ولعل دور المملكة تجاه ضيوف الرحمن من أصعب الأعمال التي تحتاج مجلدات وأعوام للحديث عنها ، وكل منصف عاقل يدرك ذلك ويشهد به ، لاتمنع أحدا عن الحج والعمرة والزيارة على مدار أيام العام كاملة .
أحدثت السعودية العظمى نقلات تطويرية متسارعة في كل مرافق الدولة ، وأعطت الحج الأولوية وجُلّ الاهتمام حتى وصلت لنظام الحج المؤسسي في مبادرة طريق مكة ، جندت كافة الكوادر والإمكانات من أجل تحقيق ذلك والنجاح فيه ، وإرضاء الحاج تقرُبا إلى الله بخدمته وتيسير أمور حجه حتى يعود إلى بلاده .
ويأتي زامر حي إخونجي يُلفق التهم ويتبادلها مع أمثاله الحمقى ، يظن ومن معه أن في ذلك وطر ، وماعلم أن الحقيقة لاتحتاج شرحا وتفصيلا ، ولكن هي عادة قطر التي تجترها ، وتظن أن هناك من يمكن أن يُكذّب مايشاهد ويرى على أرض الواقع ويصدقها ..
هدف قطر تفريغ سمومها وتسييس الحج ، تبحث عن شيء غير موجود ولكنها تختلقه ، وتصدق خيالها المريض للعام الثالث على التوالي دون توقف .!
المملكة تسهيلا على الشعب القطري ، أنشأت موقعا إلكترونيا ، ووضعت روابط ليتمكنوا من التسجيل ، فعمد النظام القطري إلى حجبها عنهم ، أمعنوا ولم يوقعوا اتفاقية الحج ، ومنعوا شركاتهم من التواصل لتأمين نقل الحجاج ، مستمرون في كيدهم على حساب شعبهم .
ليس غريبا ماتفعله قطر ، فهي محضن الإرهابيين ووكر العصابات الإخونجية ، وهي التي لم تكف يوما عن التدخل في شؤون الدول الأخرى الداخلية وإثارة الرأي العام .
في كل عام تسقط قطر في مكيدتها للسعودية ، وتغوص في مستنقع من وحلها، لاتحاول التطهر منه ، والضريبة على الحجاج من شعبها .
فُضلة المداد :
السعودية بذلت وتبذل جهودا لتيسير الحج ، ولم تكن يوما لتحاسب الشعب القطري بآثام حاكمه ومرتزقته ، وبالمقابل أعمى الحقد حاكم قطر فأمعن في إلحاق الضرر بشعبه الذي يتشوق للحج .. !! .